حجم الخط
مشاركة عبر
قُتل شخصان في هجوم نفذّه رجل يحمل سكيّناً في محطة القطار الرئيسية في مرسيليا، الأحد، قبل أن يرديه عسكريون فرنسيون، فيما أعلنت النيابة العامة الفرنسية فتح تحقيق حول الحادث بصفته "عملاً إرهابياً".
وكانت مصادر مقرّبة من التحقيق قد كشفت لوكالة "فرانس برس" أن المهاجم هتف "الله أكبر" قبل ان ينفذ اعتداءه، مرجحة فرضية العمل الإرهابي.
وأوضح المدعي العام الفرنسي كزافييه تارابو أن المهاجم قتله عسكريون من قوّة "سانتينيل"، المتخصصة في مكافحة الإرهاب، والتي شكّلها الرئيس الفرنسي السابق فرنسوا هولاند وأمر بنشرها على الأراضي الفرنسية غداة العمليات الإرهابية التي ضربت البلاد في 2015.
من جهة ثانية، فتحت الشرطة الكندية، الأحد، تحقيقاً في "عمل إرهابي" بعد أن أقدم شخص على طعن شرطي وقام بعدها بدهس عدد من المارة في ادمنتون في غرب كندا، ما أدى إلى إصابة أربعة أشخاص آخرين.
ووقعت الحادثة الأولى مساء السبت، حين صدمت سيارة حواجز ودهست شرطياً خلال ادائه خدمته. ثم خرج رجل منها وطعن الشرطي مراراً قبل أن ينجح بالفرار. وقبيل منتصف الليل، وبعد التعرف عليه عند أحد الحواجز، نجح المهاجم بالهرب على متن حافلة دهس بواسطتها عدداً من المارة، ما أدى إلى إصابة أربعة اشخاص، واكتفت الشرطة باعلان انها اوقفت شخصا يبلغ من العمر نحو ثلاثين عاما، من دون اعطاء اي تفاصيل حول هويته.
وأعلن قائد شرطة ادمنتون رود كنيكت أن "شرطة ادمنتون قبضت على رجل نعتقد أنه مسؤول عن أعمال العنف هذه ووضعته في الحجز الاحتياطي"، وأضاف "نعتقد انه تصرف بمفرده علماً بأن التحقيق لا يزال في بدايته"، دون أن يقدمّ تفاصيل إضافية.
وكانت مصادر مقرّبة من التحقيق قد كشفت لوكالة "فرانس برس" أن المهاجم هتف "الله أكبر" قبل ان ينفذ اعتداءه، مرجحة فرضية العمل الإرهابي.
وأوضح المدعي العام الفرنسي كزافييه تارابو أن المهاجم قتله عسكريون من قوّة "سانتينيل"، المتخصصة في مكافحة الإرهاب، والتي شكّلها الرئيس الفرنسي السابق فرنسوا هولاند وأمر بنشرها على الأراضي الفرنسية غداة العمليات الإرهابية التي ضربت البلاد في 2015.
من جهة ثانية، فتحت الشرطة الكندية، الأحد، تحقيقاً في "عمل إرهابي" بعد أن أقدم شخص على طعن شرطي وقام بعدها بدهس عدد من المارة في ادمنتون في غرب كندا، ما أدى إلى إصابة أربعة أشخاص آخرين.
ووقعت الحادثة الأولى مساء السبت، حين صدمت سيارة حواجز ودهست شرطياً خلال ادائه خدمته. ثم خرج رجل منها وطعن الشرطي مراراً قبل أن ينجح بالفرار. وقبيل منتصف الليل، وبعد التعرف عليه عند أحد الحواجز، نجح المهاجم بالهرب على متن حافلة دهس بواسطتها عدداً من المارة، ما أدى إلى إصابة أربعة اشخاص، واكتفت الشرطة باعلان انها اوقفت شخصا يبلغ من العمر نحو ثلاثين عاما، من دون اعطاء اي تفاصيل حول هويته.
وأعلن قائد شرطة ادمنتون رود كنيكت أن "شرطة ادمنتون قبضت على رجل نعتقد أنه مسؤول عن أعمال العنف هذه ووضعته في الحجز الاحتياطي"، وأضاف "نعتقد انه تصرف بمفرده علماً بأن التحقيق لا يزال في بدايته"، دون أن يقدمّ تفاصيل إضافية.

التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها