حجم الخط
مشاركة عبر
قتل وجرح نحو 50 شخصاً بينهم أطفال، السبت، بقصف جوي على قرية تل مرديخ، جنوب شرق مدينة إدلب، فيما سقط قتلى وجرحى بقصف جوي ومدفعي على الأحياء الخاضعة لسيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" في مدينة الرقة.
وقال ناشطون، إن طائرات حربية يرجح أنها روسية استهدفت بأكثر من 11 غارة قرية تل مرديخ، ما أسفر عن مقتل 12 مقاتلا من "فيلق الشام" التابع لـ"الجيش السوري الحر"، وجرح نحو أربعين شخصاً بينهم أطفال، كانوا قرب مكان الاستهداف.
ووصف الناشطون إصابات الجرحى المدنيين والمقاتلين التابعين "للفيلق" بالحرجة، حيث نقلوا إلى مشافي إدلب ومشفى باب الهوى على الحدود السورية التركية، فيما قتل ثلاثة مدنيين، بقصف جوي على مدينة خان شيخون، تبعه قصف مدفعي لقوات النظام أثناء تشييع القتلى من مواقعها في مدينة صوران.
وأشار ناشطون، إلى أن مزارعين اثنين أصيبا بجراح طفيفة في غارات لطائرة حربية يرجح أنها روسية، استهدفت الأراضي الزراعية على أطراف بلدة حيش، جنوب إدلب، فيما طال قصف جوي مماثل بلدة التمانعة تبعها قصف مدفعي لقوات النظام من مواقعها في بلدة معان، وغارات على قريتي كفرعميم ومعرزيتا.
على الصعيد نفسه، وثق ناشطون، السبت، مقتل تسعة مدنيين بينهم طفل وامرأة، بقصف جوي لطائرات التحالف الدولي وآخر مدفعي لـ"قوات سوريا الديموقراطية"، استهدف الأحياء الخاضعة لسيطرة تنظيم "داعش" في مدينة الرقة، شمالي شرقي سوريا.
وقال ناشطون، إن التنظيم مايزال يسيطر على الأحياء الواقعة بين حي الجميلي إلى حي القطار غرب الرقة، فيما أعلن "داعش" عبر وسائل إعلامه، أن الأحياء الخاضعة له تتعرض لقصف جوي ومدفعي مكثف بمعدل 12 قذيفة في الدقيقة الواحدة.
بدورها، قالت "قسد" على موقعها الرسمي، إنها قتلت 17 عنصرا من التنظيم باشتباكات في أحياء الأمين و الحني والنهضة ومحيط مقبرة حطين ودوار النعيم والدلة، وسيطرت على حي الفردوس وسط المدينة، وتمكنت من تفجير أربع سيارات محملة بسلاح "دوشكا"، ودراجة نارية مفخخة قبل وصولها الى هدفها.
إلى ذلك، قتل ستة عناصر من قوات النظام السوري، وجرح آخرون، ليل الجمعة - السبت، بعملية تسلل لحركة "أحرار الشام الإسلامية" و"فيلق الشام"، في محيط بلدة حربنفسه، جنوب مدينة حماة، وسط سوريا.
وقال المسؤول الإعلامي لـ"أحرار الشام" في منطقة الحولة، إن عناصر من "الحركة" بالاشتراك مع عناصر من "فيلق الشام"، تسللوا إلى مواقع قوات النظام في محيط البلدة، وقنصوا ستة عناصر للنظام، إضافة لجرح آخرين، وأضاف أن العملية التي نفذت عند "حاجز الدواجن" الخاضع لسيطرة النظام شمالي بلدة حربنفسه، جاءت ردا على خرق قوات النظام لاتفاق "تخفيف التصعيد".
وقال ناشطون، إن طائرات حربية يرجح أنها روسية استهدفت بأكثر من 11 غارة قرية تل مرديخ، ما أسفر عن مقتل 12 مقاتلا من "فيلق الشام" التابع لـ"الجيش السوري الحر"، وجرح نحو أربعين شخصاً بينهم أطفال، كانوا قرب مكان الاستهداف.
ووصف الناشطون إصابات الجرحى المدنيين والمقاتلين التابعين "للفيلق" بالحرجة، حيث نقلوا إلى مشافي إدلب ومشفى باب الهوى على الحدود السورية التركية، فيما قتل ثلاثة مدنيين، بقصف جوي على مدينة خان شيخون، تبعه قصف مدفعي لقوات النظام أثناء تشييع القتلى من مواقعها في مدينة صوران.
وأشار ناشطون، إلى أن مزارعين اثنين أصيبا بجراح طفيفة في غارات لطائرة حربية يرجح أنها روسية، استهدفت الأراضي الزراعية على أطراف بلدة حيش، جنوب إدلب، فيما طال قصف جوي مماثل بلدة التمانعة تبعها قصف مدفعي لقوات النظام من مواقعها في بلدة معان، وغارات على قريتي كفرعميم ومعرزيتا.
على الصعيد نفسه، وثق ناشطون، السبت، مقتل تسعة مدنيين بينهم طفل وامرأة، بقصف جوي لطائرات التحالف الدولي وآخر مدفعي لـ"قوات سوريا الديموقراطية"، استهدف الأحياء الخاضعة لسيطرة تنظيم "داعش" في مدينة الرقة، شمالي شرقي سوريا.
وقال ناشطون، إن التنظيم مايزال يسيطر على الأحياء الواقعة بين حي الجميلي إلى حي القطار غرب الرقة، فيما أعلن "داعش" عبر وسائل إعلامه، أن الأحياء الخاضعة له تتعرض لقصف جوي ومدفعي مكثف بمعدل 12 قذيفة في الدقيقة الواحدة.
بدورها، قالت "قسد" على موقعها الرسمي، إنها قتلت 17 عنصرا من التنظيم باشتباكات في أحياء الأمين و الحني والنهضة ومحيط مقبرة حطين ودوار النعيم والدلة، وسيطرت على حي الفردوس وسط المدينة، وتمكنت من تفجير أربع سيارات محملة بسلاح "دوشكا"، ودراجة نارية مفخخة قبل وصولها الى هدفها.
إلى ذلك، قتل ستة عناصر من قوات النظام السوري، وجرح آخرون، ليل الجمعة - السبت، بعملية تسلل لحركة "أحرار الشام الإسلامية" و"فيلق الشام"، في محيط بلدة حربنفسه، جنوب مدينة حماة، وسط سوريا.
وقال المسؤول الإعلامي لـ"أحرار الشام" في منطقة الحولة، إن عناصر من "الحركة" بالاشتراك مع عناصر من "فيلق الشام"، تسللوا إلى مواقع قوات النظام في محيط البلدة، وقنصوا ستة عناصر للنظام، إضافة لجرح آخرين، وأضاف أن العملية التي نفذت عند "حاجز الدواجن" الخاضع لسيطرة النظام شمالي بلدة حربنفسه، جاءت ردا على خرق قوات النظام لاتفاق "تخفيف التصعيد".
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها