مفقودو الحرب اللبنانية.. "وينن؟"
المدن - مجتمع
40 سنة مرت على شرارة الحرب الأهلية اللبنانية الأولى. وقد ذهبت ضحيتها أعداد كبيرة من القتلى، الجرحى والمفقودين. وعلى الرغم من مرور 25 عاماً على نهاية الحرب، الا أن مصير الكثيرين من هؤلاء لا يزال مجهولاً حتى يومنا هذا.
أبناء المفقودين الأجانب.. تراكم الحرمان من الحقوق
إلهام برجس
عيسى، سامر وهدى.. ثلاثة أشخاص ولدوا في زمن الحرب الأهلية. لم يختاروا مكان ولادتهم، كما لم يختاروا أن يكونوا جزءاً من قضايا هذا المجتمع التي بقيت من دون حلول.
الموتى يتكملون: رحلنا وبقي أولادنا مفقودين
إلهام برجس
أربعون عاماً مرّت على بداية الحرب الأهلية اللبنانية، وأربعون يوماً مرّت على إطلاق حملة "40 الحرب" من قبل لجنة أهالي المفقودين.
علي فحص
25 عاماً لم تطوِ صفحة الحرب، ولم تلملم شتات الذاكرة اللبنانية وتعيد ترميمها في كتاب موحد. هذا هو واقع الحال منذ انتهاء الحرب اللبنانية في بداية تسعينات القرن الماضي.
وداد حلواني: ألا يستحق لبنان جردة بعد أربعين سنة؟
وداد حلواني
تحيّي "حقنا نعرف" الوقفة الرائعة التي وقفتها قطاعات متنوعة من المجتمع اللبناني في يوم 13 نيسان بمناسبة مرور 40 سنة على بدء الحرب في لبنان.
"العيش في أطياف الماضي".. نساء عالقات في ذاكرة الحرب
إلهام برجس
جلست ربيعة الرياشي على طرف سرير ابنها الذي غطى رأسه بالغطاء وهو يبكي، لتحاول أن تحثه على الهدوء. "مامي روق، انت كبير وعم فهمك شو في"، قالت لإبنها الذي يبلغ الخامسة من عمره
"40 الحرب".. ليس تاريخاً لفك الحداد
إلهام برجس
يتكئ علي حجازي على الحائط، في إطار نحاسي قديم. يبدو باللونين الأبيض والأسود عالقاً ليس فقط داخل الإطار، بل أيضاً في زمن آخر من الماضي، زمن الصور غير الملونة
عاصم بدر الدين
لا يستعيد انتحار نايفة نجار حمادة، في ذكراها السنوية الثلاثين، غير مآلات سير الناس في حروبهم. وهو ما يحال إلى مرجعياتهم الاجتماعية السابقة، واستعداداتهم، وفرصهم المتاحة
وفي ما يلي سلسلة من المقالات نشرت في "المدن" وتناولت هذه المسألة في زمن أبعد:
أهالي المفقودين: استلام ملف التحقيقات خطوة أولى
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها