تتوقف حياة كثيرين عندما يفقدون إحدى حواسهم، إلا أنه في حالة خضر نصرالله، ابن بلدة قانا الجنوبية، المسألة مختلفة.
في عمر التاسعة، فقد بصره بعد تعرضه لحادث سير وبسبب خطأ طبي، كما يقول. لكن حياته لم تتوقف. تابع دراسته في مدرسة للمكفوفين، ثم تنقل بين مهن عدة، إلى أن استقر في مهنة صب المفاتيح، من طريق الصدفة، ونجح فيها.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها