الهدوء الحذر الذي يخيم، صباح الثلاثاء، على بلدة القاع البقاعية يبدو قلقاً، خصوصاً بعد تكرر التفجيرات الانتحارية مساء الاثنين، والتي أسفرت عن وقوع عدد من الجرحى. وعلى ما تظهر صور الزميل علي علوش، فإن شوارع البلدة التي تستعد، بعد ظهر الثلاثاء، إلى توديع أبنائها الذين قضوا في سلسلة الانفجارات الأولى، تغلب عليها حركة المسحلين من أبنائها والحزبيين وعناصر الجيش اللبناني.
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها