من الخميس، في 17 آب، إلى الأربعاء، في 23 آب، استمرت الاشتباكات بين القوة الأمنية المشتركة وحركة فتح، من جهة، ومجموعات متشددة بقيادة بلال بدر، وقبله بلال العرقوب، من جهة أخرى، في مخيم عين الحلوة. وكان لحي الطيري، الذي كان مركزاً لمجموعات بلال بدر، النصيب الأكبر من الخراب، كما تظهر الصور المرفقة.
وفي حين أعلن بدر خروجه من الحي، صباح الخميس في 24 آب، إلى جهة مجهولة داخل المخيم، انتشرت عناصر القوة الأمنية المشتركة فيه. على أن الحي يبدو أنه لا يحتاج إلى قوة أمنية تحرسه، بل إلى من يعيد إعماره.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها