#بلد_العيب @NohadMachnouk pic.twitter.com/bpmNyGObC6
— Carol Malouf Khattab (@carolmalouf) April 26, 2017
"#وين_علقانين؟"، سؤال وجهته المؤسسة اللبنانية للإرسال "إل بي سي" للمواطنين، داعية إياهم للتفاعل عبره في "فايسبوك" و"تويتر". ولم تمر بضع ساعات حتى تحوّل الهاتشاغ إلى الوسم الأكثر تداولاً في لبنان، فيما لم تخلُ إجابات المواطنين من رسائل سياسية وانتقادات لاذعة لمسؤولين في السلطة، إذ برأيهم فإن الدوافع وراء تحرّك اليوم ليست مطلبية بقدر ما هي سياسية، "فالأزعر يحرّك زعرانه في الشارع كخرطوشة أخيرة للتمديد" على ما يغرّد أحدهم، ليضيف آخر "صرلو علقان بالحكم لفترة 25 سنة متتالية، ما عم يقدر ينسى انو كان رجل ميليشيا، وما عم يعرف يصير رجل دولة، الاستنكار ما بينفع".
وفي حين تنوّعت الإجابات الأخرى بين "#وين_علقانين بوطن كلو فساد" و"#وين_علقانين بالمجلس النيابي"، برز هاشتاغ آخر تحت عنوان #ما_حدا_يحلم، حيث اتفق كثيرون من خلاله على أن "لا جمهورية في لبنان بل شريعة غاب"، بالتالي "ما حدا يحلم طالما الميليشيات والزعران حاكمين هالبلد".
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها