الجمعة 2017/02/24

آخر تحديث: 10:26 (بيروت)

البترول اللبناني.. زمن السمسرة

الجمعة 2017/02/24
البترول اللبناني.. زمن السمسرة
increase حجم الخط decrease
يبدو اكتشاف البترول، في لبنان، مجال استنفاع واسع. وإذا كان من المفترض بالبداهة أن تحال هذه المنفعة على فئات اقتصادية واجتماعية واسعة، في خلقها كتل نقدية إضافية، وفرص عمل جديدة، فإنها في الحالة اللبنانية، التي لاتزال في أول عهدها، تبدو مقفلة على شبكات من السماسرة، هم أنفسهم الغالبون في الراهن من الإقتصاد. فيما لا يبدو أن الدولة اللبنانية معنية إلا بتسهيل شؤون هؤلاء، أو أقله التواطؤ معهم.

منذ أشهر، بدأت "المدن" بنشر سلسلة مقالات عن البترول اللبناني في مراحل صياغة قوانينه وتلزيمه، والمتابعة مستمرة.


لبنان بلا شركة نفط وغاز وطنيّة: إلى السمسرة در

علي نور

سيحرم ذلك لبنان من أي قدرة تفاوضية مع الشركات المشغلة.


نقولا سركيس لـ"المدن":هكذا ستطير ملكية النفط والغاز في لبنان

علي نور

استُعيض عن تقاسم الإنتاج بـ"تقاسم الأرباح". وهذا غريب عن أدبيات البترول.


البترول اللبناني: قصة الشركات الوهمية

علي نور

الدولة تنازلت عن حقها. كيف حصل هذا، ولمصلحة من؟


عبس: حكاية نفط أيضاً؟

علي نور

أسست شركة لتمويل عمليّة المسح البرّي مقابل الحصول على الداتا.


النفط: الجامعات اللبنانية غير متفائلة بالشركات الأجنبية

هدى حبيش

الشركات ستلجأ إلى خبرات أجنبية. أما اللبنانيون فلهم المهن البسيطة.


أرباح البترول: هكذا تخلت الدولة عن حقها

علي نور

لبنان يعيد اختراع المفاهيم في المسائل النفطيّة، بعكس مصلحته الوطنيّة.


increase حجم الخط decrease

التعليقات

التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها