وأظهر البحث إشارات أقوى على تسارع النمو الإقتصادي العالمي لاسيما في اقتصادات نامية إضافة إلى فرنسا والمملكة المتحدة خلال العام المقبل.
وكانت المؤشرات الرائدة حتى شهر أيار/ مايو الماضي، توضح تباطؤاً في النمو الإقتصادي ثم أظهرت بوادر استقرار ليشهد شهر تشرين الأول/ أكتوبر أول تعافٍ للنمو الاقتصادي.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها