الفترة التي سلمت السلطة فيها المجتمع للمطاوعة، ليربوا تديناً منزوع الضمير والمروءة، والله يعلم متى ستشفى منهم هذه البلاد!
إنهم حتى في الموت بلا شيمة!
هم من تشفى بميتة طلال ومرض غازي، شمتوا بمصاب تركي الحمد في عائلته.
والليلة يقولون لا تترحموا على عبدالحسين عبدالرضا.
حسناً، إنني أطلب من الصميم جيل السبعينات حتى الألفين، في السعودية، أن يوثقوا ما نالهم من التطرف والجنون الديني أربعين عاماً.
صدقوني ستأتي أجيال تزايد على تعبكم، وتستخفّ بحرائق أيامكم.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها