أعلنت فصائل عسكرية تابعة للجيش السوري الحر، في محافظتي درعا والقنيطرة، الخميس، تشكيل قيادة عسكرية واحدة باسم "قوات الجنوب"، بقيادة العقيد الركن المنشق زياد الحريري.
خسرت فصائل المعارضة، مجموعة كاملة من الاقتحاميين لديها ضمن معركة "صد البغاة" ضد قوات النظام، الأحد، من أجل استعادة السيطرة على "كتيبة الدفاع الجوي" الواقعة غربي الطريق الدولي دمشق-عمان، بالقرب من بلدة إبطع في ريف درعا الغربي.
نزح محمد صليبي مع عائلته وأطفاله، عن مدينتهم خان أرنبة في ريف القنيطرة، إلى قرية جباتا الخشب التي يسيطر عليها الجيش السوري الحر، للتهرب من حملة الاعتقال والتجنيد القسري، التي تقوم بها قوات النظام.
لم تمنع موافقة النظام الشكلية على "وقف إطلاق النار" من حشد قواته العسكرية والمدرعات وتدعيم خطوط الدفاع المتقدمة شرقي بلدتي ابطع وداعل، بكيلومتر واحد، بعدما سيطرت على "الكتيبة المهجورة" وبعض المزارع القريبة من البلدتين منذ ...
لوحظ خلال هجمات "لواء شهداء اليرموك" المبايع لتنظيم "الدولة الإسلامية"، على تلك البلدات، تجنيده لأعداد كبيرة من الأطفال في صفوفه، ممن تراوحت أعمارهم بين 12 و15 عاماً.
تم تحرير كل من مساكن جلين وبلدة جلين وقرية المزيرعة وبلدة الطيرة و"الشركة الليبية" و"مزرعة الأبقار" و"مركز البحوث" في جلين، وبلدة الشيخ سعد و"كتيبة الدبابات" و"الكتيبة 26" و"الحاجز الرباعي".
تتواصل المعارك في ريف درعا الغربي، لليوم السابع على التوالي، بين "لواء شهداء اليرموك" و"حركة المثنى الإسلامية" من جهة، وفصائل من الجيش السوري الحر و"جبهة النصرة" و"أحرار الشام" من جهة ثانية.
تشهد قرى وبلدات ريف درعا الشمالي والغربي، منذ الأحد، اشتباكات عنيفة بين "لواء شهداء اليرموك" و"حركة المثنى الإسلامية" من جهة، وعدد من فصائل الجيش السوري الحر و"جبهة النصرة" و"أحرار الشام" من جهة ثانية.
هدوء حذر يخيّم على بلدة انخل غربي درعا، بعد ليلة طويلة شهدت اشتباكات بين تجمع "أنصار الأقصى" المبايع لتنظيم "الدولة الإسلامية"، و"فرقة الحمزة" التابعة للجيش السوري الحر، انتهت بمقتل أمير "أنصار الأقصى" مالك الفروان،
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث