بدت الأزمة الأوكرانية الروسية إمتحاناً للحريات الروسية. والأصح القول إنها محنة للإعلام الروسي المستقل، إذ أودت بحرية آخر المؤسسات الإعلامية المستقلة، وكثفت ما يمكن أن يسمى بموسم هجرة الصحافيين الروسيين إلى خارج البلاد.. ...
..وبعدا مطيعة، لمّعية وسريعة . ثلاث صفات لسيارة يعرفها اللبنانيون جيداً وارتبطت بشكل وثيق بذاكرة الماضي القريب والبعيد.من هذه الصفات، التي ترتبط بأمثال شعبية وأقوال لبنانية، قررت شركة فولفو أن تكسب السوق اللبناني من جديد. ...
ليست حملة كفى الأولى المرافقة لرحلة مشروع القانون الأليمة.. سبقتها حملات أخرى لقيت صدىً واسعاً في الإعلام التقليدي والإجتماعي مثل: أنا ما متت بس غيري كتار ماتوا ، و حياة النساء أهم من كراسيكم . وليست كفى الوحيدة التي تلجأ ...
عصفور أزرق صغير، ينطق بتغريدات هي بضع كلمات، أصبح الشيطان الأكبر الذي يخشى رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أن يهز عرشه. عصفور صغير، بات خلال الأشهر القليلة الماضية، الصديق الأكثر شفافية لكثير من الأتراك المناهضين لحكم ...
التقارير التي صدرت عن الحريات في العالم العربي وفي العالم تحتاج للأسف إلى فصل خاص ومتجدد عن بيروت التي يكبر فيها كل يوم مقص الرقابة ويتضخم.تحتاج بيروت إلى تقرير يومي عن الحريات المتضائلة فيها، والتي تقضم الدعاوى القضائية ...
إنتماءات، تجارب، وجوه، ابتسامات، وظائف ومواقع مختلفة لكنها كلها تجتمع في نساء عربيات تواجهن التحديات عينها. كلها تجتمع في إمرأة عربية واحدة موحدة، تحزن لحزن بنات جنسها، وتفرح لفرحهن وتتضامن معهن ويحلمن جميعاً ليشرقن دوماً ...
الرعب الذي رأيناه، وذلك الذي لم نره في عيون أطفال سوريا، يسكن اليوم في عيني هذه الطفلة البريطانية الصغيرة. حياتها الطبيعية تنقلب رأساً على عقب إثر حرب تضطرها للهرب والبحث عن الطعام من النفايات، والنزوح من بيتها..خلال دقيقة ...
جهينة خالدية تقول العجوز باكية أمام الكاميرا طالعونا. دخيلكم. متنا. متنا. متنا . أيموتون بعدما ماتوا وهم أحياء؟ أيخيفهم الموت بعد هذا الذل؟الطفل الذي يبذل جهداً مخيفاً لكبح دموعه.. ينهار بمجرد أن تسأله عن الخبز. يقول ما ...
جهينة خالديةتنطلقان إلى عملهما. جنان بالقرب من وزارة العمل. جُود بالقرب من السفارة الإيرانية. بمجرد أن تغلقا الباب الرئيسي أهرع إلى الشرفة. هنا أسمع أي صوت لا أود أن أسمعه. في يدي هاتفي وأسمع صوت التلفاز من الصالون. نصف ...
وحده وسط صحراء ضحلة. طفل، يحمل بؤسه وكيس نايلون ببعض الحاجيات الأساسية، وأغلب الظن أن ألعابه ليست بينها.وجوده هناك، وسط اللاشيء، وحوله العاملون في مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ، كفيل بأن يخنقنا ونحن نشاهد كل هذا ...
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث