الخميس 2014/07/10

آخر تحديث: 10:25 (بيروت)

غنى المير
غنى المير

مقالات الكاتب

  • أهالي العسكريين المخطوفين: نعيش أسوأ معاني الذل

    2014/10/30
    "معاناة لا تنتهي، ومأساة لا توصف"، عبارات تقرؤها على وجوه أهالي العسكريين المخطوفين الذين نصبوا عشر خيم في ساحة رياض الصلح، ليكونوا على مقربة من السرايا الحكومية، لعل صرختهم تصل.
  • مسيحيو شرق صيدا يسعون لـ"العيش بسلام"

    2014/10/23
    للمسيحيين في شرق صيدا تاريخ طويل، فهم في هذه المنطقة منذ عهد الأمراء المعنيين، حوالي العام 1635.
  • "المعلم" عاطف.. الكندرجي "المعزز"

    2014/09/14
    في هذه الغرفة التي لا تتعدى المتر المربع الواحد، في داخل أحياء صيدا القديمة، يمارس "المعلم" عاطف مهنة "الكندرجية". هذه المهنة التي قلما تجد من يمارسها، تستعيد اليوم قليلا من عافيتها في زمننا الاقتصادي المتردي.
  • يهود بيروت: هم أيضا ضحايا الحرب

    2014/09/06
    انتشر بعض يهود لبنان في وادي أبو جميل في العاصمة بيروت، وقد شردتهم الحرب الأهلية عام 1975، فنزحوا إلى عاليه وبحمدون وصوفر، وما لبثوا أن غادروا لبنان بعدما اقفلت المدارس والمؤسسات
  • تطبيق إلكتروني لـ"الصحة": حقوق الاستشفاء.. عبر الهاتف

    2014/08/11
    تستغرب فاطمة الحوت فكرة وجود تطبيق الكتروني لوزارة الصحة على الهواتف الذكية، هدفه ملاحقة شكاوى المواطنين الاستشفائية. "لم أسمع به من قبل، لكن بالتأكيد سأقوم بتحميله عبر هاتفي". تقول. إذ يساهم، وفقها، "في الحد من تلاعب الصيدليات ...
  • مهرجانات الصيف: الحضور يتراجع.. لكنّه "مقبول"

    2014/07/27
    بعلبك، القبيات، إهدن، جبيل، جونيه، القبيات، بيت الدين وبيروت، كلها مناطق تشهد مهرجانات فنية صيفية، والمفارقة أنّ ازدياد عدد المهرجانات هذا الصيف يتزامن مع مرور لبنان والمنطقة بأزمات تلو الازمات، سياسياً وأمنياً واقتصادياً.
  • مراهنات "المونديال": المباراة النهائية.. "ولعانة"!

    2014/07/12
    "ستحرز ألمانيا كأس العالم، وسأكسب 250 دولاراً. لكن إذا خسرت، لا سمح الله، فسأخسر المئة دولار التي دفعتها للمراهنة على المباراة النهائية"، يقول الشاب أحمد ب.
  • عمل الطلاب.. أكثر من "ملء للفراغ"

    2014/07/10
    ساهمت رغبة ميشال أبي راشد بالإستقلال عن أهله في دخوله المبكر إلى سوق العمل، فور تخرجه من المدرسة. "لكنني فضلت البقاء في عملي، بعد بدء العام الدراسي في كلية الحقوق، لأنني أود تسديد أقساطي الجامعية بنفسي"، يقول ميشال.