المشهد الميديوي فما زال يراوح عند عتبة الفساد، وأقصى ما يُنتجه خياله هو رندوحة "ويني الدولة"، في الوقت الذي تُخرج فيه المنظومة يومياً أفلاماً مشوّقة حتى الموت
بدلاً من أن تُصاغ القضايا على شكل إختبار أخلاقي للناس كان من الممكن أن تقديمها بقالب توعوي يجنّبنا مشهداً يبدو فيه المسؤول عن البرنامج قاضياً في محكمة تفتيش
لا تبدو القيم المتبادلة والمواقف ضمن الوسط الفايسبوكي نتيجة تراكم واعٍ تجاه بعض القضايا، بقدر ما تبدو موضة فكرية متداولة تحت زخم التفاعل والضغط الممارس بشكل لاواعٍ
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث