يعاني كوكبنا الذي حولته العولمة الى قرية صغيرة وسوف يعاني لفترة غير محددة من تفشي وباء الكورونا ومن الخسائر البشرية المأساوية ومن التداعيات الكارثية على مختلف الصعد.
تعددت مؤخرا المواقف التي تعلن انتهاء انتفاضة 17 تشرين العارمة. معظمها ينجم عن مرارة وغضب لكن قسماً لا يستهان منها يهدف الى احباط الثوار ونشر اليأس كجزء من الهجمة المضادة التي تشنها منظومة السلطة وحماتها لاستعادة المبادرة
يستمر منذ حوالي العقدين نهج التحريض على السنة في العالمين الإسلامي والعربي ومن ضمنهما لبنان. فبعد حقبة تجييش المسلمين عموما والسنة خاصة لمواجهة الاحتلال السوفياتي لأفغانستان وصولا الى انهياره، كان لا بد من إيجاد عدو..
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث