جمع الحج هذا العام، وفي مشاعر واحدة، معظم قادة فصائل المعارضة السورية، فيما تعيش حاضنتهم الشعبية حالة خوف من مجهول مقبل على إدلب، أو شظف العيش في خيام التهجير المنتشرة في ريفي حلب الشمالي وإدلب، آخر معاقل الثورة السورية.
في الوقت الذي يعاني مهجرو الغوطة الشرقية في ريف حلب الشمالي أوضاعاً إنسانية صعبة، وغياب المؤسسات والمنظمات الرسمية والإغاثية عن دعم النازحين في المخيمات، تكشفت ملابسات فضائح مالية تورط فيها "فيلق الرحمن".
منع النظام خروج قافلة جديدة من المُهجّرين قسرياً من مدينة دوما في الغوطة الشرقية إلى جرابلس في ريف حلب الشمالي، الخميس، لقلة عدد المغادرين على متنها. وحلّق الطيران الحربي في سماء دوما كتهديد للمدنيين داخلها.
شغلت قضية وصول القاضي عدنان عبدالعزيز "أبو يوسف" التابع لـ"جيش الإسلام" إلى السودان، الشارع السوري، خاصة أنه خرج من الغوطة الشرقية المحاصرة، التي مات على أسوارها عشرات المرضى في انتظار دورهم للوصول إلى المشافي في العاصمة ...
علمت "المدن" من مصادر خاصة، أن مدير المكتب السياسي في "جيش الإسلام" محمد علوش، وقّع اتفاقاً جديداً مع الروس بخصوص الغوطة الشرقية، لم تُعرف تفاصيله بعد.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث