ليس مخاطرة كبيرة الظن بأن دونالد ترامب يكذب. أولا لأنه لو كان يملك دليلاً ولو صغيراً لكان ضجيج تغريداته وصل إلى كل بيت في الولايات المتحدة. وثانيا، لأن باراك أوباما أذكى بكثير،من أن يطلب من وكالة أميركية طلباً مجنوناً
لا أحد يعرف كيف نجا بيرني ساندرز من الأكاديميا. النيويوركي، ابن المهاجر البولندي اليهودي، هو الصورة النموذجية للاستاذ الجامعي المتمرد والمختلف عن البقية من الهيئة التعليمية.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث