تعاني المصالح الفنية والملاحة الجوية في مطار بيروت من نقص في عديدها الفعلي، الذي يعمل ليلاً ونهاراً ومن فائض ملحوظ في الوقت نفسه بالموظفين الشكليين الذين يتقاضون رواتبهم ولا يعملون.
السفر البحري ليس بالأمر اليسير، فهو غير متوفر كخط نقل بين لبنان وقبرص وباقي الدول الأوروبية، إنما متوفر فقط عبر رحلات سياحية خاصة، وبأسعار سياحية مرتفعة جداً.