اللبنانيون ليسوا الوحيدين الخائفين من الارتكابات الجرمية، إنما أيضا السوريين الذين لا تقتصر خشيتهم على تعزيز خطاب الكراهية تجاههم، وإنما قلقهم من أن تدفعهم هذه التداعيات كرهاً إلى أحضان النظام مجدداً.
"حركة القلعة للأجنبي، وحركة راس العين لإبن البلد. وكما بات معلوماً الأجنبي، وحتى المغترب، بات عملة نادرة منذ إندلاع حرب غزة. وعليه فإن مصيرنا حالياً مرتبط بالتسوية الإقليمية."