تقبع بعض القوى المسيحية منذ حقبة ما بعد الحرب الأهلية وما بعد انسحاب سوريا من لبنان، في حالة التعايش مع الاستضعاف والحقوق المهدورة والسعي الدائم لتحقيقها.
في الوقت الذي يجول فيه سفراء الدول الخمس على القيادات اللبنانية للبحث في ملفات سياسية داخلية، يشهد لبنان انعقاد اجتماعات بين المجموعات المسلحة الموالية لإيران تتصل بحسابات إقليمية.