الخميس
2024/04/25
آخر تحديث: 17:48 (بيروت)
ثقافة
"في انتظار بوجانغلز"... حين يصبح الموت كذبة
امرأة تعيش هشاشة لا محدودة يرويها لنا طفلها الصغير. امرأة مستعدة دائمًا للانزلاق، والوقوع في الأخطاء.
-
الأردنية سنثيا مدانات تتحدث لـ"المدن" عن أطفال الحروب...وآمال الشفاء
كان إنجاز فيلم "سليم" صعباً ومعقداً بعض الشيء لأن الرسوم المتحركة ليست سوقاً كبيرة في بلدنا -
أم درمان ورام الله...لم يعد الوطن يخيّم في الأغاني
لم تكن الغربة موضوع الجلسة التي استضافت ابراهيم نصر الله وحمور زيادة، بل مدينتين صارتا عاجزتين عن الكلام -
توقيف سنان أنطون في نيويورك ثم إطلاق سراحه...تمهيداً للمحاكمة؟
اعتقلت الشرطة عشرات المحتجين المؤيدين للفلسطينيين في جامعتَي "يال" في كونيتيكت و"نيويورك" في مانهاتن -
سينما كريستال الزائلة... نجيب محفوظ وعمّال ورثاثة
آخر تجديد خضعت له صالة "الكريستال" كان العام 1959، ليبدأ هبوط مستواها تدريجياً اعتباراً من نهاية الستينات حتى بداية الحرب التي حولت الصالة إلى الرثاثة والابتذال. -
لقاء مع الروائي الياس خوري...الكتابة في زمن المرض والإبادة
فعل مؤلم لأنك بعيد من الناس الذي تحبهم وتكتب عنهم، فإذا بالإسرائيليين أخذوا قرار إبادة الشعب الفلسطيني -
رحيل صلاح السعدني: المثقف العضوي شبه الهادئ شبه الصاخب
في الواقع يزخر منجز الفنان الذي تخطى عدد ما أداه من شخصيات الـ200 شخصية، بأكثر من بصمة أو اثنتين تركهما في وجدان المتلقي المصري والعربي
غزة ونادي القلم الأميركي: العودة إلى الحرب الباردة
عدد كبير من الكتّاب قادر على مقاومة تملق التكريمات الأدبية وجوائزها المالية
-
ساراماغو في بيروت: الدولة ومافيات الجثث في "انقطاعات الموت"
في إطار العلاقة بين السيادة السائبة للدولة، والسيادة المتمكنة لمافيات الجثث، يقول رئيس الحكومة: "إذا لم نعد للموت فلا مستقبل لنا". -
عمر راجح لـ"المدن":"بايبود" دعوة للفعل الثقافي والحق في الوجود
"ربما أتى المهرجان من مبادرات فردية، لكننا عملنا منذ البداية كي يصبح مؤسسة قائمة بذاتها" -
سوريالية المنع الثقافي اللبناني...يوغا جنبلاط و"تويست" جوني هوليداي
إذ عدنا إلى منع رقصة التويست العام 1963، نلاحظ مزاجية وغرائبية في السلطة لا أحد يفهمها -
"وأجمل الذكريات ستأتي حتماً": وثيقة جماعية عن مصر التي...
كان يوسف درويش يرجو أن تلد زوجته إقبال دافيد حاسين بنتًا، واختار لها "ربوة" اسمًا، لكن الأم التي لم تستسغه توصلت عبر معاجم اللغة إلى "نولة" -
"استحالة أدب الأطفال" وأسئلة أخرى
منذ أطلقت الباحثة البريطانية جاكلين روز مصطلح "استحالة أدب الأطفال" 1984 والجدل دائر حوله -
إسبر نصرالله أو مختصر تاريخ لبنان الحديث
الحنين إلى المناخ والطعام اللبناني وكأس العرق لا يعوضه الأمان والسلام خصوصاً عندما تزرح المدينة الكندية تحت الغطاء الأبيض خمسة أشهر في السنة
اتحاد كتّاب المشرق العربي... في خدمة توجهات طهران؟
إذا كانت القضية الفلسطينية حاضرة في وجدان غالبية الكتّاب العرب، فما موجبات تشكيل عربي جديد؟
-
صادق كويش الفراجي في بيروت..."الحمار هو أنا"
ما زال يُنظر إلى الحمير على أنها غبية أو عنيدة، وهي تعاني سوء المعاملة والإحتقار. -
"مشرح وطنّي " في ذكرى الحرب... معاينة جثة التاريخ
"مشرح وطنيّ" يحاول اشراك الجمهور في محاولة لتدوين تاريخ لبنان، غير المدوّن. -
غزة والباربيكان: مقاومة الاستعمار بالاستلقاء على السرير
المركز الثقافي اللندني، تكتفي أجندته التقدمية ولغتها المتخمة بالرطانة ما بعد الاستعمارية، بالتركيز على المقاومات اللينة والرمزية -
حياتنا لاتزال عالقة هناك في البوسطة
في زمن السلم البارد الذي ارتبط بسؤال هل انتهت الحرب؟ أو كيف نؤرخ للحرب؟ قرأت كثيراً عن المتاريس -
قصائد نيرودا الشّاب... مازالت صالحة للاستعمال العاطفيّ؟
كما يقال أحياناً في الملابس أنّها جاهزة للّبس Prêt-à-porter.. كذلك العبارات الشّعريّة الحديثة عليها أن تكون كذلك -
"عقيدة إسرائيلية"... عن يهود كفروا بإسرائيل والصهيونية
يستكشف الوثائقي تشكيك شباب يهود أميركيين في دعمهم الثابت السابق لأعمال إسرائيل السياسية والعسكرية.
"ولاد بديعة".... الاستفزاز المجاني
كنت قررت التوقف عن متابعة المسلسل عند الحلقة العاشرة، لكني عدلت عن رأيي لأرى "شو آخرتها"
-
جلبير الأشقر... مفهوم "الحرب الباردة الجديدة"
يقدم وصفًا تفصيليًا لصعود بوتين كنتيجة لـ"العلاج بالصدمة" النيوليبرالية التي لحقت بالاقتصاد الروسي في التسعينيات -
عودة يولاند نوفل... أنا هي الموضوع!
الفن الفطري، الفن البدائي، الفن الساذج -
"ذاكرة أكتوبر": كراسة للثقافة مغلّفة بالأحمر
باتت الذاكرة مبحثاً منهجياً ومهنة، مثلها مثل التاريخ، تسير أحياناً في الاتجاه المضاد للتدوين الرسمي وأحياناً أخرى بالتوازي معه. -
"قندلفت يصعد الى السماء"... احتفال الموت والضحك
العرض الاستعادي الأخير كتحية إلى المسرحي ريمون جبارة -
طوفان الأحرار بين الشعارات والأنقاض
وهل سيجد الحدث الفني في خيمة اليرموك زواراً؟ -
غنِّ يا كوكب حتى لو كنت ميتاً
اطمئن، سنغني أغانيك كلما هاجت بنا الأشواق واستبد بنا الغرام، فهي عزاء لأرواحنا على مر الزمن.
أثبتت تاريخية البرديّات الأموية...وداد القاضي: أؤمن بالقدرة التوحيدية للغة
"أظنّ أن سبب شغفي بدراسة التراث العربيّ وأدبه وتاريخه هو القائد جمال عبد الناصر"
-
رحيل النحات ميخايلو هورولوفي: ربع قرن في حبّ لبنان
ترك ميخايلو نحو 16 منحوتة صخرية في راشانا، عاليه، ذوق مكايل، عمشيت وغيرها
مقالات أخرى
هجانة فارس اشتي الحزبية
بمنأى من الجانب النظري والفكري للهجانة، هناك الجانب السيوسيولوجي الميداني، فالحزب الشيوعي اللبناني تبدلت ثقافاته وأطر الهيمنة ...
تشيزاري بافيزي في "مهنة العيش"... جمالية اليأس وضرورته
على غرار كيريلوف، إحدى شخصيات رواية "الشياطين" لدوستويفسكي، حقق بافيزي قاعدته البطولية عبر الإنتحار
"تل أبيب – بيروت".. أي سلام ستصنعه الأمهات؟
يتأسّس الصراع الدرامي العام للفيلم عبر مثلث يكمل أضلاعه فرقاء ثلاثة يتواجهون: المحتلّ والمقاوم والمتعاون.
"يوروفيجن" والعبء الإسرائيلي
يوروفيجن، الجدير بلقب كأس العالم للأغنية الرخيصة، يشبه أوروبا جداً، أو على الأقل نسخة تجارية من الفكرة الأوروبية.
مقالات الكتاب
-
عرب المستقبلرشا الأطرش الخميس 2024/4/25
المستقبل غاضب من الحاضر، أو إجابة عليه. كأن المستقبل لن يأتي ومعه مشاكله التي من زمنه. كأن الماضي والحاضر باقيان إلى الأبد.
-
محمد فارس... الأيقونة الممنوعةمحمد حجيري الأربعاء 2024/4/24
نجومية رائد الفضاء السوري، محمد فارس، جعلتْ حافظ الأسد يبقيه في منزله تسع سنوات بلا عمل
-
بانتظار استقلال سوريا الثالث...تتشابه الوجوه والأحداث والنهاياتعلي سفر الثلاثاء 2024/4/23
يمكن بلا عناء فهم الأسباب التي جعلت من الثورة السورية الكبرى العام 1925، فضاءً مشتركاً للنضال من أجل الاستقلال
-
غابرييل غارسيا ماركيز... رواية ما بعد القبربشير البكر الإثنين 2024/4/22
تقول الكاتبة البريطانية لوسي هيوز هاليت في صحيفة الغارديان "يشبه هذا العمل الصغير تذكاراً باهتاُ
-
Disconnected لماجدة شعبان... إبراز القوّة من المضحك المبكي
ها نحن اليوم، ما زلنا نواجه الأزمات عينها، لا بل تفاقمت، مع تطور التكنولوجيا ووسائل التواصل -
"موسوليني ابن القرن العشرين" لأنطونيو سكوراتي
رواية تؤرخ لولادة الفاشية وصعودها في إيطاليا، مشهوداً عليها بعيني خالقها -
غياث المدهون يحضر لها يداً مقطوعة
يقدم نقداً شديداً للكيفية التي ينظر بها "الرجل الأبيض" لمن هو غير "أبيض" -
المسرح في طرابلس وزغرتا بين الماضي الزاهر والواقع والتمنّيات
بدعوةٍ من تجمّع "فيحاؤنا"، وبحضور كوكبة من أهل الثقافة
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث